٨ - بين فيما يأتي: اسمي الفاعل والمفعول، وأمثلة المبالغة، ومعمول كل وتابعه، وحكمه.
الإنسان المخلص في عمله، الباذل جهده في إتقانه المطيع أمر خالقه - يكون دائمًا مطمئن النفس، غير مضطرب القلب، سميعاً أمر رؤسائه، مرضيا عنه من الله والناس. أما غير المخلص، المرائي الرؤساء، المضيع الوقت في العبث، القول غير الفعال- فهو محروم من الطمأنينة، غير مستوجب مرضاة الله والناس. قال الجاحظ: المشورة لقاح العقول ورائدة الصواب.
وكم مالئ عينيه من شيء غيره … إذا راح نحو الجمرة البيض كالدمى
ما عاش من عاش مذموماً خلائقه … ولم يمت من ثوى بالخير مذكورا
ذريني فإن البخل يا أم مالك … لصالح أخلاق الرجال سروق
لا تحسب المجد تمراً أنت آكله … لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا
أخلق بذي الصبر أن يحظى بحاجته … ومدن القرع للأبواب أن يلجأ
تباركت إني من عذابك خائف … وإني إليكم تائب النفس باخع
ضحوك السن إن نطقوا بخير … وعند الشر مطراق عبوس
لكل جديد لذة غير أنني … وجدت جديد الموت غير لذيذ
٩ - أعرب البيت الآتي، وأشرحه، وبين ما فيه من شاهد: