للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأسئلة والتمرينات:

١ - عرف كلا من اسمي الفاعل والمفعول تعريفا مفصلا يوضح الفرق بينهما.

٢ - ماذا يشترط في اسم الفاعل لينصب المفعول إذا كان بأل، أو مجردا منها؟ ووضح ما تقول بأمثلة من عندك.

٣ - ما حكم المعمول التالي لاسم الفاعل؟ وما حكمه إذا لم يكن تالياً له؟ وضح ذلك.

٤ - كيف تعرف تابع المعمول المجرور؟ أشرح ذلك بأمثلة من إنشائك.

٥ - أشرح قول ابن مالك.

وقد يضاف ذا إلى اسم مرتفع … معنى: كـ"محمود المقاصد الورع"

٦ - يستشهد النحويون بما يأتي في باب اسمي الفاعل والمفعول، بين موضع الاستشهاد، وأعرب ما تحته خط:

قال تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ﴾.

﴿وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا﴾.

﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّين﴾.

وفي الحديث: الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله، أو القائم الليل الصائم النهار:

أمنجز أنتمو وعداً وثقت به … أم اقتفيتم جميعاً نهج عرقوب

حذر أموراً لا تضير وآمن … ما ليس منجيه من الأقدار

وعاجز الرأي مضياع لفرصته … حتى إذا فات أمراً عاتب القدرا

ما الراحم القلب ظلاماً وإن ظلما … ولا الكريم بمناع وإن حرما

هل أنت باعث دينار لحاجتنا … أو عبد رب أخا عون بن مخراق

ولست بمفراح إذا الدهر سرني … ولا جازع من صرفه المتقلب

٧ - أعرب ما تحته خط في البيتين، وبين ما فيهما من شاهد:

عشية سعدي لو تراءت لراهب … بدومة تجر دونه وحجيج

قلى دينه واهتاج للشوق إنها … على الشوق إخوان العزاء هيوج

<<  <  ج: ص:  >  >>