. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الأسئلة والتمرينات:
١ عرف اسم التفضيل، وبين وزنه القياسي، ومم يصاغ؟ ومثل لما تقول.
٢ اذكر حالاته من جهة لفظه، ثم من جهة معناه، ووضح ما تقوله بالأمثلة.
٣ متى يلزم "أفعل" التفضيل الإفراد والتذكير، ومتى تجب مطابقته للموصوف؟
٤ بين حكمه إذا أضيف لمعرفة أو لنكرة؛ من حيث المطابقة وعدمها، ومثل.
٥ - اشرح قول ابن مالك:
ورفعه الظاهر نزر ومتى … عاقب فعلا فكثيراً ثبتا
واشرح القاعدة التي يبنى عليها رفعه الظاهر، والضمير البارز، ووضحها بأمثلة.
٦ فيما يأتي شواهد لأفعل التفضيل، بين الشاهد، وأعربه: قال تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ﴾، ﴿يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى﴾.
وقال ﵊: "اليد العليا خير من اليد السفلى" وقال: "ألا أخبركم بأحبكم إلي وأقربكم مني منازل يوم القيامة؟ أحاسنكم أخلاقاً، الموطئون أكنافاً، الذين يألفون ويؤلفون"، وفي الأمثال: "أمضى من سهم".
وأحب أوطان البلاد إلى الفتى … أرض ينال بها كريم المطلب
-
إن الذي سمك السماء بنى لنا … بيتًا دعائمه أعز وأطول
-
فقالت لنا أهلا وسهلا وزودت … جنى النحل أو ما زودت منه أطيب
-
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة … على المرء من وقع الحسام المهند
-
صبرت ومن يصبر يجد غب صبره … ألذ وأحلى من جنى النحل في الفم
٧ - خاطب بالعبارة الآتية المؤنثة، والجمع بنوعيه:
محمد أحق بالوصاية؛ لأنه أعقل إخوته، والأوفر مالا.
٨ - صغ اسم الفضيل، وفعلي التعجب، من مصادر الأفعال الآتية، وضع أربعة منها في جمل: انزوى، عظم، قتل، مل، سئم، أسود، طوى، أنعم، أتى، ناضل.