المَرضُوفُ والرّضيفُ من اللَّحم المَشْويّ عَلَى الرِّضاف وهي الحجارةُ تُوقَدُ عليها النّار حتى إذَا حَمِيت أَلْقَى عليها اللّحمَ لِيَنْشَوِي وهو الحَنِيذُ وأراد بالقَدّ سِقاءً صَغِيرًا من لَبَن. قَالَ ابنُ السِّكَّيت القَدُّ جِلْدُ السَّخْلةِ الماعزة يقال ما تَجعَل قدك إلى أديمك.