للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قال يعقوب: هو أن تسخن الحجارة ثم تلقي في الماء لتسخنه.

والبرحاء: شدة الكرب مأخوذ من قولك: برحت بالرجل إذا بلغت به غاية الأذى والمشقة ويقال: لقيت منه البرح أي شدة الأذى.

ومما جاء على وزنه الرحضاء وهو عرق المحموم. والعرواء نافض الحمى والمطواء من التمطي والطلعاء [٢١٢] القيء لطلوعه من الحلق والسوعاء المذي قاله / ابن الأعرابي.

وحكى أَبُو حَاتِمٍ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ قَالَ قلت لرؤبة ما الودي قَالَ السوعاء.

<<  <  ج: ص:  >  >>