للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الجزء واللوحة

حديث عبادة بن الصامت ١١٤

قال له المخدجي: "إِنَّ أَبَا مُحَمَّدٍ يَزْعُمُ أَنَّ الْوِتْرَ حَقٌّ، فَقَالَ: كَذَبَ أَبُو محمد .. " ١١٤

يُوشِكُ أَنْ يَكُونَ خَيْرُ مَالِ الْمُسْلِمِ شَاءٌ بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ ترعى فوق رؤوس الظراب .. ١١٦

يُوشِكُ أَنْ تَرَى الرَّجُلَ مِنْ ثَبَج الْمُسْلِمِينَ قَرَأَ الْقُرْآنَ عَلَى لسان محمد, فأعاده وأبداه .. ١١٦

حديث معاذ بن جبل ١١٧

وَجَدَ أَهْلَ مَكَّةَ يُجَمِّعُون فِي الحِجْر, فنهاهم عن ذلك. ١١٧

كَانَ فِي جَنَازَةٍ فَلَمَّا دُفِنَ الْمَيِّتِ قَالَ: "مَا أَنْتُمْ مُبَارِحِينَ حتى يسمع وَخْط نعالكم .. " ١١٧

لا تَأْوُوا لَهُمْ، فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ ضَرَبَهُمْ بِذُلٍّ مُفْدَمٍ، يَعْنِي النصارى .. ١١٨

قَدِمَ عَلَى أَبِي مُوسَى وَعِنْدَهُ رَجُلٌ كَانَ يَهُودِيًّا, فَأَسْلَمَ ثُمَّ تهود ... ١١٨

قال عائذ الله بن عمرو: دخلت المسجد يوما مع أصحاب رسول الله ... وذكر حديثًا حدثهم به معاذ. ١١٨

لَمَّا قَدِمَ الشَّامَ فَأَصَابَهُمُ الطَّاعُونَ, قَالَ: "اللَّهُمَّ آَتِ مُعَاذًا النَّصِيبَ الأوفر من هذه الرحمة ... " ١١٩

حديث أبي بن كعب ١٢٠

هَلَكَ أَهْلُ العُقْدَة وَرَبِّ الْكَعْبَةِ، والله ما آسى عليهم .. ١٢٠

قَالَ لِزَرِّ بْنِ حُبَيْشٍ: كَأَيَّنْ تعدون سورة الأحزاب .. ١٢١

قال قيس بن عباد: أَتَيْتُ الْمَدِينَةَ لِلِقَاءِ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ، فَلَمْ يَكُنْ فِيهِمْ أَحَدٌ أَحَبُّ إليَّ لِقَاءً مِنْ أُبِيِّ بْنِ كعب ... ١٢١

إِنَّ الْمُؤْمِنَ لا يُصِيبُهُ ذَعْرَةٌ وَلا نَخْبَةُ نَمْلَةٍ إِلا بِذَنْبٍ، وما يعفو الله أكثر. ١٢١

<<  <  ج: ص:  >  >>