للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الجزء واللوحة

كتب إلى عمر بن الخطاب: "إِنَّ النَّاسَ قَدِ انْدَفَعُوا فِي الخمر وتزاهدوا الجلد. ١٤١

أرسله الرسول عليه السلام لقوم قيل: إنهم مرتدون، فلما علموا خنوا يَبْكُونَ, وَقَالُوا: نَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ نكفر. ١٤١

رَعبلَ أهلُ اليمامة فُسطَاطه بالسيف. ١٤١

لَمَّا صَارَ إِلَى العُزَّى أَقْبَلَ بِالسَّيْفِ وَهُوَ يَقُولُ: كُفْرَانَكَ لا سبحانك ١٤٢

حَدِيثُ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ١٤٢

مَا جَزَر عَنْهُ الْمَاءُ وَضَفِيرُ البحر فكُلْه ١٤٢

إنما شفاعة رسول الله لِمَنْ أَوْبَقَ نَفْسَهُ، وَأَغْلَقَ ظهرَه. ١٤٢

كَانَ الْيَهُودُ يَقُولُونَ: إِذَا نَكَحَ الرجل امرأة مُجَبِّية جاء ولده أحول. ١٤٣

قَالَ: كُنْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ في غزوة تبوك، وفي رجوعنا عارضنا رجل شَرْجَب. ١٤٣

سرت مع رسول الله في غزاة فقام فصلى، وكان عليَّ بُرْدَةً فَذَهَبْتُ أُخَالِفُ بَيْنَ طرفيها فلم تبلغ .. ١٤٣

قَالَ فِي قِصَّةِ خَيْبَرٍ: لَمَّا انْتَهَيْنَا إِلَى حِصْنِ الصَّعْبِ بْنِ مُعَاذٍ، أَقَمْنَا عَلَيْهِ يَوْمَيْنِ نُقَاتِلُهُمْ .. ١٤٤

ذَكَرَ مَبْعَثَ سَرِيَّةٍ كَانَ فِيهَا، وأنهم أرملوا من الزاد. ١٤٤

حديث خوات بن جبير ١٤٤

خَرَجْتُ زَمَنَ الْخَنْدَقِ عَيْنًا إِلَى بنى قريظة .. ١٤٤

حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ١٤٥

جَمَعَ بَنِيهِ حِينَ أَشْرَى أَهْلُ الْمَدِينَةِ مَعَ ابْنِ الزُّبَيْرِ وَخَلَعُوا بيعة يزيد .. ١٤٥

جاءه أعرابي فَقَالَ لَهُ: إِنِّي أَعْطَيْتُ بَعْضَ بنيَّ نَاقَةً حَيَاتَهُ، وَإِنِّهَا أَضْنَتْ واضطربت .. ١٤٥

<<  <  ج: ص:  >  >>