للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رقم اللوحة

لا يَزَالُ أَمْرُ هَذه الأُمَّةِ مُؤَامًّا مَا لَمْ يَنْظُرُوا فِي الولدان والقدر. ١٧٠

قال ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ} قال: هَيام الأرض. ١٧١

لكل داخل بَرْقَة. ١٧١

حدث رجل عِنْدَ جَابِرِ بْنِ زَيْدٍ بِشَيْءٍ فَقَالَ: مِمَّنْ سَمِعْتَ هَذَا؟ فَقَالَ: مِنِ ابْنِ عَبَّاسٍ, قَالَ: مِنَ الشَّدقم. ١٧١

قال ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ} قال: ليست بِسَلْفع. ١٧٢

قَالَ لِعُتْبَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ، وَقَدْ أَثْنَى عَلَيْهِ فَأَحْسَنَ: أَمْهَيْت يا أبا الوليد, أَمْهَيْت. ١٧٢

إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ مُدَّت الأرض مَدَّ الأديم. ١٧٣

ذَكَرَ مَجِيءَ عَامِرِ بْنِ الطُّفَيْلِ إلى رسول الله قَالَ: وَكَانَ عَامِرٌ مَرْهُوفَ الْبَدَنِ. ١٧٣

ذَكَرَ قِصَّةَ إِسْمَاعِيلَ وَنُزُولُهُ مَكَّةَ، قال: والوادي يومئذ لاخ. ١٧٣

فسر قوله تعالى: {وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء}. ١٧٣

أَرْضُ الْجَنَّةِ مَسْلُوفة, وحِصْلَبُها الصِّوَارُ, وهواؤها السَّجْسَج. ١٧٤

الرِّشوة في الحكم سُحْت .. ١٧٤

سُئِلَ: مَتَى يَحِلُّ شِرَى النَّخْلِ؟ قال: حتى يُصَوِّح. ١٧٥

ذَكَرَ الْكَبْشَ الَّذِي فُدِيَ بِهِ إِسْمَاعِيلُ فَقَالَ: إِنَّ رَأْسَهُ مُعَلَّقٌ بِقَرْنَيْهِ فِي الْكَعْبَةِ, قَدْ وَخُشَ: أي قد يَبُسَ. ١٧٥

وجدنا ولاية المُطَيَّبي خيرًا من ولاية الأحلافي. ١٧٥

جاءته امْرَأَةٌ فَقَالَتْ: أَشَرْتُ إِلَى أَرْنَبٍ فرماها الكَرِيُّ, فقال: يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ ... ١٧٦

نَزَلَ آدَمُ مِنَ الْجَنَّةِ وَمَعَهُ الحجر الأسود مُتَأَبِّطَه. ١٧٦

كنت أتغذى عِنْدَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فِي رَمَضَانَ فَسَمِعَ الْهَائِعَةَ، فَقَالَ: مَا هذا؟

<<  <  ج: ص:  >  >>