للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لَهُ فغَيْر مَكْرُوهَة وقد رَثى رَسُول الله غَير واحد من الصحَّابة ونَدبتْه فاطمةُ بكلام مذكور عنها ورُثِيَ أَبُو بَكر وعُمَرُ وغَيْرُهما من الصَّحابة بَمراث رَوَاها ١ العُلماءُ ولم يكرَهُوا إنشادها وهي أكثر من أن تحصى.


١ م: "ترواها العلماء".

<<  <  ج: ص:  >  >>