حَدَّثَنَا ابْن صاعد، حَدَّثَنا أَبُو سَعِيد بن يَحْيى بن سَعِيد، حَدَّثَنا روح بن عبادة، حَدَّثَنا حَبِيْبِ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ عَمْرو بْنِ هَرِمٍ، عَنْ عِكرمَة إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَعَلَ ذَلِكَ أَخْبَرَتْ عَائِشَةَ أَنَّهُمَا تَوَضَّآ جَمِيعًا لِلصَّلاةِ.
حَدَّثَنَا ابن صَاعِدٍ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ مُحَمد بن السكن، حَدَّثَنا حبان بن هلال، حَدَّثَنا حَبِيْبِ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ عَمْرو بْنِ هَرِمٍ، قَال: قَال عِكرمَة أَخْبَرَتْ عَائِشَةُ زَوْجُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُمَا توضأ جميعًا للصلاة.
حَدَّثَنَا عُمَر بن سهل، حَدَّثَنا يوسف، حَدَّثَنا داود بن شبيب، حَدَّثَنا حَبِيْبِ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ عَمْرو بْنِ هَرِمٍ قَالَ سُئِلَ جَابِرُ بْنُ زَيْدٍ هَلْ يَغْتَسِلُ الرَّجُلُ وَالْمَرْأَةُ مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ وَأَحَدُهُمَا يَفْضُلُ وُضُوءَ الآخَرِ فَقَالَ نَعَمْ لا بَأْسَ بِذَلِكَ لَيْسَ عَلَى الْمَاءِ جَنَابَةٌ وَلَكِنَّهُ طَهُورٌ مِنَ الْجَنَابَةِ وَقَدْ قَالَ عِكرمَة أفتى بْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَعَلَ ذَلِكَ وَأَخْبَرَتْ عَائِشَةُ زَوْجُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُمَا اغْتَسَلا جَمِيعًا مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ مِنْ جَنَابَةٍ وَتَوَضَّآ جَمِيعًا لِلصَّلاةِ وأحدهما يفضل غسل الآخر.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُنِيرٍ، حَدَّثَنا عُمَر بن شبة، حَدَّثَنا داود، حَدَّثَنا حَبِيْبِ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ عَمْرو بْنِ هَرِمٍ عَنْ سَعِيد بْنِ جُبَيْرٍ وَعِكْرِمَةَ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ ضُبَاعَةَ أَرَادَتِ الْحَجَّ فَأَمَرَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تَشْتَرِطَ فَفَعَلَتْ ذَلِكَ عَنْ أَمْرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حَدَّثَنَا عُمَر بن سهل، حَدَّثَنا يوسف، حَدَّثَنا داود بن شبيب، حَدَّثَنا حبيب بن أبي حبيب، حَدَّثَنا عَمْرو بْنِ هَرِمٍ قَالَ سُئِلَ جَابِرُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عَبد كَانَ تَحْتَهُ أَمَةٌ مَمْلُوكَةٌ فَأُعْتُقَتِ الأَمَةُ كَيْفَ يَصْنَعُ بِزَوْجِهَا، وَهو عَبد فَقَالَ إِنَّ عَائِشَةَ اشْتَرَتْ وَلِيدَةً يُقَالُ لَهَا بُرَيْرَةَ مِنْ رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ وَلَهَا زَوْجٌ عَبد فأعتقها عَائِشَةُ حِينَ اشْتَرَتْهَا فَخَيَّرَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بَيْنَ أن تقيم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute