(٢) هذا صدر بيت لكعب بن مالك ورد في ديوانه، ١٨٤ وقيل: هو لمالك بن أبي كعب وعجز البيت: وأنجو إذا غمّ الجبان من الكرب ورد البيت منسوبا إلى مالك بن أبي كعب في الكتاب، ٤/ ٩٦ وشرح المفصل، ٦/ ٥٠ - ٥٥ وروي البيت منسوبا لكعب بن مالك في لسان العرب، قتل، وشرح لامية الأفعال، لابن الناظم، ٥٧ وفي المخصص، ١٤/ ٢٠٠ لأبي كعب بن مالك وروي البيت من غير نسبة في المقتضب، ١/ ٧٥ والخصائص، ١/ ٣٦٧ - ٢/ ٣٠٤ والمحتسب، ٢/ ٦٤ وشرح الأشموني، ٢/ ٣١٠ ومن الجائز أن يكون مراد الشارح بيتا آخر لزيد الخيل يتشابه صدره مع ما رواه الشارح وعجزه: وأنجو إذا لم ينج إلّا المكيّس انظر ديوان زيد الخيل، ٣٣، والمخصص، ١٤/ ٢٠٠ وهذا البيت في الكتاب، ٤/ ٩٦ والنوادر، ٧٩ والخصائص، ١/ ٣٦٧ - ٢/ ٣٠٤ والمحتسب، ٢/ ٦٤ وسمط اللآلي للبكري، ١/ ٣٤٥ وشرح المفصل، ٦/ ٥٠ - ٥٥ ولسان العرب، قتل، وشرح الأشموني، ٢/ ٣١٠ ورواية أبي الفداء بكسر التاء، فهو اسم فاعل أريد به المصدر، أي قتالا، وروي بفتحها، فهو اسم مفعول أريد به المصدر أيضا أو اسم مكان. (٣) وزاد في الكتاب ٤/ ٩٧ المعقول وانظر المخصص، ١٤/ ٢٠٠ والمزهر، ٢/ ٢٤٦. (٤) شرح المفصل، ٦/ ٥٠. (٥) من الآية ٢٦٠ من سورة البقرة. (٦) وثمة ألفاظ أخرى انظرها في الكتاب، ٤/ ٨٤.