(٢) اختلف حول قائله، نسبه صاحب الكتاب، ٣/ ٤٥ إلى الأعشى، وليس في ديوانه، وفي شرح المفصل، ٧/ ٣٣ - ٣٥ «وعزاه صاحب الكتاب - الزمخشري - إلى ربيعة بن جشم وقيل: هو للأعشى، وقيل: للحطيئة» ونسبه صاحب الأغاني، ٢/ ١٥٩ وابن بري فيما نقله العيني ٣/ ٣٠٧ إلى دثار بن شيبان. وروي بلا نسبة في الإنصاف، ٢/ ٥٣١ وشرح شذور الذهب، ٣١١ والمغني، ٢/ ٣٩٧ والهمع، ٢/ ١٣، والأشموني، ٣/ ٣٠٧ وسجل الأزهري، ٢/ ٢٣٩ الخلاف حوله. اندى: أفعل تفضيل من الندى وهو بعد الصوت. (٣) شرح الوافية، ٣٥٠. (٤) اختلف حول قائله فنسب للأخطل في الكتاب، ٣/ ٤١ - ٤٢ وشرح المفصل، ٧/ ٢٤ وورد في ملحلقات ديوان الأخطل، ٣٩٧ ونسب أيضا لأبي الأسود الدؤلي في شرح الشواهد، ٣/ ٣٠٧ وقال: من نسبه إلى الأخطل فقد أخطأ قال وحكى أبو عبيد أنه للمتوكل الكناني وشرح التصريح، ٢/ ٢٣٨ وشرح شواهد المغني، ٢/ ٥٧١ وورد من غير نسبة في المقتضب، ٢/ ٢٦، وشرح الكافية، ٢/ ٢٤٩ وشذور الذهب، ٣١٢ والمغني، ٢/ ٣٦١ وشرح ابن عقيل، ٤/ ١٥. (٥) البيت للحطيئة ورد في ديوانه، ٢٦ وورد منسوبا له في الكتاب، ٣/ ٤٣ وشرح الشواهد، ٣/ ٣٠٧ ومن غير نسبة في المقتضب، ٢/ ٢١٧ وشرح ابن عقيل، ٤/ ١٦ وشرح الأشموني، ٣/ ٣٠٧ وحاشية الخضري، ٢/ ١١٦.