(٢) في المقتضب، ٢/ ٣٦ وقال بعض المفسرين في قوله (الآية) معناه ردفكم، وفي المغني، ١/ ٢١٥ بل ضمن ردف معنى اقترب، وانظر البيان، للأنباري ٢/ ٢٢٧. (٣) من الآية ١١ من سورة الأحقاف. (٤) تفسير النسفي، ٤/ ١٠٨. (٥) البيت اختلف حول قائله فقد نسبه سيبويه في الكتاب، ٣/ ٤٩٧ إلى أمية بن أبي عائذ، ونسبه السكري في كتاب شرح أشعار العرب، ١/ ٤٣٩ وابن منظور في لسان العرب، حيد، إلى مالك بن خالد الخناعي الهذلي، ونسبه ابن السيد البطليوسي في كتابه الحلل، ٩٦ إلى أبي ذؤيب الهذلي، قال: وأبو عمرو يروي هذا الشعر للفضل بن عبّاس، ونسبه ابن يعيش في شرح المفصل، ٩/ ٩٩ لأمية بن أبي عائذ وأضاف قيل: بأن البيت لأبي ذؤيب أو للفضل بن العباس الليثي. وورد البيت من غير نسبة في المقتضب، ٢/ ٣٢٣، وشرح الكافية، ٢/ ٣٤٠ ورصف المباني، ١١٨ - ١٧١ - ٢٢١ ومغني اللبيب، ١/ ٢١٤ وهمع الهوامع، ٢/ ٣٢ - ٣٩ وشرح الأشموني، ٢/ ٢١٦. الحيد جمع حيد بالفتح وهو كلّ نتوء في قرن أو جبل، والمشمخرّ: الجبل العالي، الظيّان: ياسمين البر، الآس: الريحان، يبقى: أراد لا يبقى، وهو حذف قياسيّ لأنّ المضارع وقع جوابا للقسم. (٦) الكافية، ٤٢٣ وانظر إيضاح المفصل، ٢/ ١٤٩ وشرح الوافية، ٣٨٣. (٧) هذا مذهب ابن السراج والفارسي وأكثر المتأخرين وقال الأخفش والفراء والزجاج وابن طاهر وابن -