(١) في الأصل وأهل الحجاز، ولم يرد أبو الفداء قول الزمخشري في المفصل، ٣٥١ «وأهل الحجاز يخففونهما معا» مع أن المشابهة داعية إلى القول بذلك - لأن ذكره لمذهب الكوفيين وقراءة ابن عامر للآية، بعد، ثم وضوح «يحققونهما» بقافين، في مخطوط الكناش، كل ذلك يرجح ما أثبتناه. (٢) الكتاب، ٣/ ٥٥٠ وشرح المفصل، ٩/ ١١٨ ومناهج الكافية، ٢/ ١٨٤. (٣) من الآية ١٨ من سورة محمد. (٤) الكشف، ١/ ٧٤ - ٧٥ والنشر، ١/ ٣٨٢ - ٣٨٦ وحاشية ابن جماعة، ١/ ٢٦٥. (٥) وهم بنو تميم. الكتاب، ٣/ ٥٥١. (٦) وصدره: فيا ظبية الوعساء بين جلاجل ... وبين النقا ... ورد في ديوانه، ٦٦٢ ونسب له في الكتاب، ٣/ ٥٥١ والمقتضب، ١/ ١٦٣ والكامل، ٣/ ٥٥ والأمالي الشجرية، ١/ ٣٢٠ وشرح المفصل، ١/ ٩٤ - ٩/ ١١١ وشرح الشافية للجاربردي، ١/ ٢٦٧ ومن غير نسبة في الانصاف، ٢/ ٤٨٢ وشرح الشافية، ٢/ ٦٤ والهمع، ١/ ١٧٢. الوعساء: الرملة اللينة، النقا: الكثيب من الرمل، جلاجل: اسم موضع. (٧) البيت لجامع بن عمرو بن مرخية الكلابي ورد منسوبا له في شرح شواهد الشافية، ٤/ ٣٤٩ وورد من غير نسبة في شرح المفصل، ٩/ ١١٩ وشرح الشافية، ٢/ ٦٤ وهمع الهوامع، ١/ ١٥٥. (٨) غير واضحة في الأصل، والتصويب من المفصل، ٣٥٢. (٩) من الآية ٦٤ من سورة الواقعة. (١٠) من الآية ٨٢ من سورة المؤمنون. (١١) من الآية ١١٦ من سورة المائدة.