(٢) كذا في الأصل و (م) و (ك)، وعليها في الأصل ضبة، وفي (ط): "بربِّه" ولعله سبق قلم. (٣) كلمة "إخواننا" الثانية عليها في الأصل ضبة، وفي (ط) و (ك) وردت مرة واحدة فقط. (٤) قوله: "ويصومون معنا" سقط من (ط). (٥) في (ط) و (ك): "صورتهم". (٦) في (ط) و (ك): "حقويه"، والحقو: معقد الإزار من الخَصْر، وقد يسمى الإزار حقوًا للمجاورة. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (١/ ٤٦)، النهاية لابن الأثير (١/ ٤١٧). (٧) المراد بالخير هنا: الإيمان بخصوصه بدليل ما ورد في الرواية الآتية برقم (٥٢٣)، ولكون الإيمان محله القلب. (٨) في (ط) و (ك) في هذا الموضع زيادة: "مثقال". (٩) سورة النساء- الآية (٤٠). (١٠) في (ط) و (ك): "وشفعت". (١١) واحدة الحُمَم وهو الفَحم، والمراد أنهم قد اسودُّوا من الاحتراق في النار حتى صاروا مثل الفحم في سواده، والله أعلم. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (١/ ١٩٤)، النهاية لابن الأثير (١/ ٤٤٤). (١٢) كذا في الأصل -وعليها ضبة- و (م)، وفي (ك) صورتها: "أنوار" وتحتمل أن تكون كما في الأصل، وكانت في (ط): "أنهار" فضُرب عليها وأصلحت في الهامش كما يظهر، والهامش غير واضح، وفي صحيح مسلم: "أفواه". قال النووي: "جمع فُوَّهة بضم الفاء وتشديد الواو المفتوحة، وهو جمع سمع من العرب على غير قياس، وأفواه الأزقة والأنهار: أوائلها". انظر: شرح مسلم للنووي (٣/ ٣٢). (١٣) في (م): "ويقال". (١٤) في (ط) و (ك): "تروها". (١٥) وفي رواية آتية (ح ٥٢٧): "كأن رسول الله ﷺ كان بالبادية"، وأطلقت الماشية على البادية لكونها أكثر ما توجد فيها، والماشية هي: المال من الإبل والغنم وكذلك البقر. انظر: المصباح المنير للفيومي (ص: ٥٧٤). (١٦) في (ط) و (ك): "قال: فينبتون". (١٧) عبارة الثناء ليست في (ط) و (ك). (١٨) عبارة الثناء ليست في (ط) و (ك). (١٩) هذه الكلمة تصحفت في (م) إلى: "ولما فضل". (٢٠) تقدم بعض هذا الحديث بهذا الإسناد برقم (٤٩٨) فانظر هناك الكلام على إسناده وبعض غريبه وتخريجه هناك.