للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

باب: ذكر أخبار مبيّنة (١) أن من لعنه النبي من المؤمنين والمؤمنات، أو سبه، كان ذلك رحمة له وكفارة وأجرًا والدليل على أن ذلك ليس لأحد من أمته، وأن من سبق من أحد من أمته ذلك إلى مؤمن أو مؤمنة استغفر له ودعا له


(١) هكذا في (ك)، وهو المناسب، وجاء في الأصل "المبينة".