(٢) هو: عبد الله بن محمد النفيلي. (٣) زهير بن معاوية هو ملتقى الإسناد مع مسلم. (٤) نهاية (ك ٤/ ٢٤٣/ أ). (٥) غُلُق: -بضمتين- أي مغلق، والعين واللام والقاف أصل صحيح يدل على نُشوب شيء في شيء. انظر: معجم مقاييس اللغة (٤/ ٣٩٠)، وترتيب القاموس (٣/ ٤١١). (٦) "فإن الفويسقة" جاءت في الأصل لحقًا تحت كلمة "إناء". (٧) نهاية (ل ٧/ ٣٤/ ب). والفُويسقة: تصغير فاسقة، لخروجها من جحرها على الناس وإفسادها. النهاية (٣/ ٤٤٦). (٨) تضرم: من أضرم. أي تحرق سريعًا. مجمع بحار الأنوار (٣/ ٤٠٥). (٩) أخرجه مسلم، كتاب الأشربة، باب الأمر بتغطية الإناء وإيكاء السقاء، وإغلاق الأبواب (٣/ ١٥٩٤)، حديث رقم (٩٦) الإسناد الثالث. وأخرجه البخاري من طريق عطاء عن جابر في بدء الخلق، باب إذا وقع الذباب في شراب أحدكم، حديث رقم (٣٣١٦)، انظر: الفتح (٦/ ٥١١ - ٥١٢). = ⦗٢٩٨⦘ = من فوائد الاستخراج: ذكر أبي عوانة لحديث زهير عن أبي الزبير تامًّا، ومسلم أحال به على حديث الليث عن أبي الزبير.