(٢) ابن عثمان الحضرمي المكي. ت/١٥٢ هـ. قال ابن معين: "ليس بشيء ضعيف"، وقال الإمام أحمد: "لا شيء متروك الحديث"، وقال البخاري: "هو لين عندهم"، وقال النسائي: "متروك الحديث". انظر: العلل ومعرفة الرجال لأحمد -رواية عبد الله- (١/ ٤١١)، التاريخ لابن معين -رواية عباس- (٢/ ٢٨٧)، الضعفاء الصغير (٦٤)، الضعفاء والمتروكين للنسائى (١٩٧). (٣) هذا الحديث من الزوائد، وسنده ضعيف جدًّا. = ⦗٤٧٦⦘ = والحديث أخرجه الطبراني في الأوسط (٧/ ٤٧٢) حديث رقم (٨٨٢٢) عن محمد بن الحسن بن البستنبان قال: حدثنا الحسن بن بشر البجلي، حدثنا سعدان بن الوليد، عن عطاء، عن ابن عباس، لما كان فتح مكة دخل رسول الله على أم هانيء .. الحديث وفي آخره: نعم الإدام الخل. - محمد بن الحسن، هكذا جاء في المطبوع، والصواب محمد بن الحسين، وهو ثقة. انظر: اللسان (١/ ٣٤٧). - والحسن بن بشر صدوق يخطئ، التقريب (ص ٢٣٤). - وأمَّا سعدان بن الوليد فلم أقف له على ترجمة. وأخرجه أيضا الحاكم -في المستدرك (٤/ ٥٤) قريبا من لفظ الطبراني لكن من مسند أم هانيء لا ابن عباس-، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، عن ابن وهب، عن عياض بن عبد الله، عن كريب، عن ابن عباس، أنَّ أم هانيء أخبرته … الحديث.