(٢) الزهري هو موضع الالتقاء. (٣) كلمة (بمثله) ساقطة من نسخة (م). (٤) هكذا في الأصل ونسخة (ح): (تحت نضد لنا). ولا أدري من هو قائلها. وهذه العبارة جاءت في حديث ميمونة، السابق برقم (٩١٧٢)، في ذكر الكلب الذي امتنع جبريل ﵇ من دخول بيت النبي ﷺ بسببه. وأما أبو طلحة فلم يرو هذه القصة، فيما وقفت عليه من مصادر، وقد أورد حديثه أبو عوانة في هذا الباب، من ثلاثة عشر طريقًا ليس فيها هذه القصة. وقوله: (والباقي مثله) يدل على أن المراد: حديث ميمونة السابق برقم (٩١٧٢). والله أعلم. ومعنى "نضَد" -بالتحريك- السرير الذي تُنضد عليه الثياب، أي يجعل بعضها فوق بعض، وهو أيضًا متاع البيت المنضود. النهاية في غريب الحديث مادة "نضد" ص: ٩٢٢. = ⦗١٤⦘ = وفي نسختي (ل)، (م): (بحر بن نصر)، بدل قوله هنا: (تحت نضد لنا)، ولا أدري ما وجهه. (٥) حديث أبي طلحة تقدّم تخريجه، انظر الحديث رقم (٩١٦٩).