انظر: تأريخ بغداد (٤/ ٣٠٤، ٣٠٥/ ترجمة ٢٠٨٨)، وتهذيب الكمال (١/ ٤٠٧ - ٤١١/ ترجمة ٨٢)، و (٢٤/ ٥١٣ / في الرواة عن بندار)، والسير (١٣/ ٥٢٧، ٥٢٨/ ترجمة ٢٦٠)، وتقريب التهذيب (٩٥/ ترجمة ٨١). (٢) هو: محمد بن بشار، وهو موضع الالتقاء. (٣) هو: عبد الله بن عون بن أَرْطَبَان. (٤) ابن سيرين. (٥) الخميصة جمعها خمائص، وهي: ثياب من خَزّ أو صوف، وهي مُعَلَّمَةٌ، وهي سود، كانت من لباس الناس. غريب الحديث لأبي عبيد الهروي (١/ ٢٢٦). وزاد الزمخشري: فإن لم تكن معلمة فليست بخميصة، سميت بذلك لرقتها ولينها وصغر حجمها إذا طويت. الفائق (٢/ ١٦٧). وزاد ابن الأثير: وقيل: لا تسمى خميصة إلا أن تكون سوداء معلمة. النهاية (٢/ ٨١). (٦) اختلف رواة مسلم في ضبط هذه الكلمة -كما قال النووي- واختلف غيرهم كذلك = ⦗٨٧⦘ = إلى عشرة أقوال أو أكثر، فقيل: (حويتيّة)، وقيل: (حوتنية)، وقيل: (جونية)، وقيل: (جونبية)، وقيل: (جويتية)، وقيل: (خويثية)، وقيل: (حوتكية)، وقيل: (خيبرية)، وقيل: (حريثية). قال القاضي: هذه الروايات كلها تصحيف، إلا روايتي: (جونية) بالجيم، و (جريثيه) بالراء والمثلثة، فأما (الجونية) بالجيم فمنسوبة إلى بني الجون، قبيلة من الأزد، أو إلى لونها من السواد أو البياض أو الحمرة؛ لأن العرب تسمى كل لون من هذه جونا. اهـ. شرح النووي على صحيح مسلم (١٤/ ٣٢٥). وقال ابن الأثير: (حويتية) هكذا جاء في بعض نسخ مسلم، والمشهور المحفوظ: (خميصة جونية): أي سوداء. وأما (حويتية) فلا أعرفها، وطالما بحثت عنها فلم أقف لها على معنى. النهاية ١/ ٤٥٦). وبوب البخاري على هذا الحديث بقوله: (باب الخميصة السوداء). قال ابن حجر: والذي يطابق الترجمة، من جميع هذه الروايات، (الجونية) بالجيم والنون؛ فإن الأشهر فيه أنه الأسود. صحيح البخاري مع فتح الباري (١٠/ ٢٧٩، ٢٨١). (٧) في نسخة (م): (بنت مليحان). (٨) في نسختي (ل)، (م): فقال. (٩) في نسختي (ل)، (م): (شك)، بدل كلمة (شيئا). (١٠) الوجور هو: ما يسقاه الإنسان في وسط الفم، وأما الذي يسقاه من أحد شقي الفم، فهو اللدود. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (١/ ٢٣٥). (١١) حرف الواو سقط من نسختي (ل)، (م). (١٢) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الأداب، باب تحنيك المولود عند ولادته. . . (٣/ ١٦٩٠/ حديث رقم ٢٣ / الطريق الثاني). وأخرجه البخاري في صحيحه -كتاب العقيقة، باب تسمية المولود غداة يولد لمن لم يعق عنه. . . (٩/ ٥٨٧/ حديث رقم ٥٤٧٠)، وطرفه في (١٣٠١). فوائد الاستخراج: - ذكر متن رواية بندار (محمد بن بشار)، ومسلم ساق إسنادها، وأحال بمتنها على رواية يزيد بن هارون، عن حماد بن مسعدة.