(٢) هو طلحة بن نافع، القرشي مولاهم، أبو سفيان، الواسطي، نزيل مكة. (٣) جابر -بن عبد الله- هو موضع الالتقاء. (٤) في نسختي (ل)، (م): فيقولون. (٥) تقدم تخريجه، انظر الحديث رقم (٩٣٤٧). فوائد الاستخراج: ذكر لفظ النبي ﷺ، وأما الذي عند مسلم فمن لفظ الصحابي: (أراد النبي ﷺ أن ينهى … ). (٦) لم أقف على من أخرج هذه الرواية من مسند جابر، بل وجدتها من رواية جابر عن عمر بن الخطاب، أخرجها الترمذي في سننه -كتاب الاستئذان، باب ما يكره من الأسماء (٥/ ١٢٢/ حديث رقم ٢٨٣٥) قال: حدثنا محمَّد بن بشار. وأخرجها ابن ماجه في سننه -كتاب الأدب، باب ما يكره من الأسماء = ⦗١٦٥⦘ = (٢/ ١٢٢٩/ حديث رقم ٣٧٢٩) قال: حدثنا أبو بكر. كلاهما عن أبي أحمد الزبيري، عن سفيان، به. قال الترمذي: (هذا حديث غريب، هكذا رواه أبو أحمد، عن سفيان، عن أبي الزبير، عن جابر، عن عمر، ورواه غيره عن سفيان، عن أبي الزبير، عن جابر، عن النبي ﷺ، وأبو أحمد ثقة حافظ، والمشهور عند الناس هذا الحديث عن جابر عن النبي ﷺ، وليس فيه عمر) اهـ.