(٢) حجاج بن محمد هو موضع الالتقاء. (٣) في نسختي (ل)، (م): وإنا. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب السلام، باب النهي عن ابتداء أهل الكتاب بالسلام ٤ (/ ١٧٠٧/ حديث رقم ١٢). وقع في نسخة (هـ) بعد هذا الحديث، حديث زائد عن النسخ الأخرى، وعليه إشارة (لا- إلى)، وهو: حدثني عباس الدوري، قال: حدثني أبو الأحوص محمد بن حيان البغدادي، قال: حدثنا حماد بن خالد، قال: حدثنا مالك، قال: حدثني ذاك الأوزاعي، بإسناده: كان رسول الله يحب الرفق في الأمر كله. اهـ. وأبو الأحوص محمد بن حيان البغدادي، وثقه ابن سعد، وابن معين، ويعقوب بن شيبة، وابن حجر. = ⦗٢٨١⦘ = انظر: الطبقات الكبرى (٧/ ٣٥٢)، والجرح والتعديل (٧/ ٢٤٠/ ترجمة ١٣١٧)، وتأريخ بغداد (٢/ ٢٩٤، ٢٩٥/ ترجمة ٧٨٠)، وتقريب التهذيب (٨٣٩/ ترجمة ٥٨٧٧). وحماد بن خالد هو الخياط، القرشي، أبو عبد الله، البصري. وثقه الأئمة، منهم: ابن معين، وابن المديني، والنسائي، وابن حجر، وغيرهم. انظر: الجرح والتعديل (٣/ ١٣٦/ ترجمة ٦١٣)، وتأريخ بغداد (٨/ ١٤٩ - ١٥١/ ترجمة ٤٢٥١)، وتهذيب التهذيب (٣/ ٧، ٨ / ترجمة ١٠)، وتقريب التهذيب ٢٦٨ / ترجمة ١٥٠٤).