(٢) اين قيس الأنصاري، أبو سعيد القاضي المدني. (٣) نقل الحافظ ابن حجر -رحمه الله تعالى- في تعيينه ثلاثة أقوال، ولم يرجِّح بينها، وهم: الأقرع بن حابس، وقيل: عيينة بن حصن، وقيل: ذو الخويصرة التميميّ حرقوص بن زهير الذي أصبح من رؤوس الخوارج فيما بعد. انظر: فتح الباري (١/ ٣٨٦ - ٣٨٧). (٤) الذَّنُوب: الدلو العظيمة، وقيل: لا تسمى ذنوبًا إلا إذا كان فيها ماء. تفسير غريب ما في الصحيحين لأبي عبد الله الحميدي (ص: ١٨٧)، النهاية لابن الأثير (١٧١)، شرح مسلم للنووي (٣/ ١٩٠). (٥) أخرجه البخاري في صحيحه -كتاب الوضوء- باب صب الماء على البول في المسجد (الفتح ١/ ٣٨٧ ح ٢٢١) من طريق عبد الله بن المبارك، وسليمان بن بلال. = ⦗٣٥٨⦘ = وأخرجه مسلم في كتاب الطهارة -باب وجوب غسل البول وغيره من النجاسات إذا حصلت في المسجد … (١/ ٢٣٦ ح ٩٩) من طريق يحيى بن سعيد القطان، وعبد العزيز بن محمد الدراوردي كلهم عن يحيى بن سعيد الأنصاري عن أنسٍ بنحوه. فائدة الاستخراج: قوله: "دخل أعرابي المسجد على رسول الله ﷺ فقضى حاجته" ليس عند مسلم.