(٢) ابن زياد، الأنصاري مولاهم، أَبو زياد أو أَبو سعيد، المدني، وهو مولى ابن أفلح، كما قاله يونس بن عبد الأعلى، ومسلم في صحيحه، وابن أبي حاتم، وغيرهم. انظر: صحيح مسلم (٤/ ٤٧٥٦/ حديث رقم ١٣٩)، والجرح والتعديل (٤/ ٤٤٨/ ترجمة ١٩٧١). وانظر آخر الحديث. (٣) حرف الواو ساقط في نسخة (ل). (٤) قال ابن الأثير: العرجون هو العود الأصفر الذي فيه شماريخ العذق، وهو فعلون، من الانعراج: الانعطاف، والواو والنون زائذتان، وجمعه عراجين، ومنه حديث الخدري: = ⦗٥٧٣⦘ = (فسمعت تحريكا في عراجين البيت)، أراد بها الأعواد التي في سقف البيت شبهها بالعراجين. اهـ. النهاية (٣/ ٢٠٣ - ٢٠٤). (٥) في نسخة (ل) وصحيح مسلم: فيه. (٦) من نسخة (ل). (٧) صورتها في الأصل: (في كره) ولعله سبق قلم من الناسخ. (٨) آذنه -بالمد- بالشيء: أعلمه. مختار الصحاح (ص ١٢). وسيأتي في الحديث التالي بلفظ: (فحرجوا). (٩) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب السلام، باب قتل الحيات وغيرها (٤/ ١٧٥٦/ حديث رقم ١٣٩). (١٠) في نسخة (ل): فإنما هو شيطان. (١١) ابن حرب. (١٢) (عن أَبي سعيد) ساقطة في نسخة (ل). (١٣) بل رواه مختصرًا، برقم (١٤١). (١٤) وقد وثقه النسائي، والذهبي، وابن حجر، وذكره ابن حبان في الثقات. انظر: الثقات (٤/ ٣٨٤)، وتهذيب الكمال (١٣/ ٢٤٩ - ٢٥٣/ ترجمة ٢٩١٠)، والكاشف (٢/ ٣٠/ ترجمة ٢٤٤٤)، وتقريب التهذيب (٤٥٦/ ترجمة ٢٩٧٦). (١٥) لم أقف علي ترجمته، وهو وما بعده ليس في نسخة (ل)، حيث وقف بالحديث فيها عند: (صيفي). (١٦) يقال: اسمه عبد الله بن السائب. (١٧) لم أقف على من وصله من طريق محمد بن يحيى، وقد ذكره المزي كما هنا -ولم يعزه لأحد. التحفة (٣/ ٤٨٨/ حديث رقم ٤٤١٣). ورواه أحمد، عن يونس، عن الليث، به المسند (٣/ ٤١).