(٢) والحديث في مسنده (٣/ ٣٤٣). (٣) ابن عبادة بن العلاء القيسي، أبو محمد البصري. (٤) العطَّار البصري، أبو الحسن الأعور، نزيل مكة. كذبه ابن نمير، والإمام أحمد، وقال البخاري: "منكر الحديث" وقال مرة: "يُذكر بوضع الحديث"، وقال مسلم بن الححاج: "يتكلَّمون فيه"، وضعفه أبو داود، والنسائي، وقال أبو حاتم: "منكر الحديث جدًّا". وذكره الساجي، وابن الجارود، والدولابي، والعقيلي، وابن السكن في الضعفاء. وقال ابن حبان "منكر الحديث، ينفرد عن الأثبات بما لا أصل له"، وقال الدراقطني: "منكر الحديث، ينفرد عن الأثبات بما لا أصل له". وانفرد العجليّ فقال: "لا بأس به"، وهو من المتساهلين في التوثيق رحمه الله تعالى. فالاعتماد إذًا على الإسناد الأول، ومن تلك الطريق أخرج مسلم الحديث. انظر: التاريخ الكبير للبخاري (٣/ ٤٨١)، الكنى والأسماء للإمام مسلم (١/ ٢٢٥)، الثقات للعجلي (١/ ٤٠١)، سؤالات الآجري لأبي داود (ص: ٢٤٠)، الضعفاء للعقيلي (١٠٨)، الجرح والتعديل (٤/ ٣١)، المجروحين لابن حبان (١/ ٣٢١)، الكامل لابن عدي (٣/ ١٢٣٩)، سؤالات البرقاني (ص: ٣٢)، الميزان للذهبي (١٤١)، لسان الميزان لابن حجر (٣/ ٣١). (٥) المكي. (٦) أحمد بن الأزهر بن منيع العبدي النيسابوري. (٧) محمد بن مسلم بن تدرس المكي. (٨) في (ط): "جابر بن عبد الله". (٩) في (ط) و (ك): "أو ببعرة". (١٠) أخرجه مسلم في كتاب الطهارة -باب الاستطابة (١/ ٢٢٤ ح ٥٨) عن زهير بن حرب، عن روح بن عبادة عن زكريا بن إسحاق عن أبي الزبير به، ولفظه: "أن يُتمسَّح بعظم أو ببعر".