(٢) ابن وهب هو موضع الالتقاء. (٣) قال ابن حجر: لم أقف على اسمه. الفتح (١٢/ ٤٣٣). (٤) بضم المعجمة، أي: سحابة. انظر النهاية (٣/ ١٦١)، وشرح النووي (١٥/ ٣٠)، والفتح (١٢/ ٤٣٤). (٥) بضم الطاء وكسرها، أي: تقطر قليلا قليلا. شرح النووي (١٥/ ٣٠)، وانظر النهاية (٥/ ٧٥)، ومختار الصحاح (ص ٦٦٦)، والفتح (١٢/ ٤٣٤) وقال: بطاء مكسورة ويجوز ضمها. (٦) أي: يأخذون بأكفهم. شرح النووي (١٥/ ٣٠)، وانظر النهاية (٤/ ١٩٠). (٧) أي: حبلا، ولا يسمى الحبل سببا حتى يكون أحد طرفيه معلقا بالسقف ونحوه. المجموع المغيث (٢/ ٤٦). (٨) تعبير الرؤيا: تأويلها وتفسيرها. انظر النهاية (٣/ ١٧٠). (٩) من نسخة (ل). (١٠) من نسخة (ل). (١١) من نسخة (ل). (١٢) من نسخة (ل). (١٣) في نسخة (ل) وصحيح مسلم: أم. (١٤) لفظ الجلالة ليس في نسخة (ل) ولا في صحيح مسلم. (١٥) في نسخة (ل): لتخبرني. (١٦) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الرؤيا، باب في تأويل الرؤيا (٤/ ١٧٧٧/ حديث رقم ١٧). وأخرجه البخاري في صحيحه -كتاب التعبير، باب من لم ير الرؤيا لأول عابر، إذا لم يصب (١٢/ ٤٣١/ حديث رقم ٧٠٤٦)، وطرفه في (٧٠٠٠).