(٢) أبو رجاء العطاردي هو موضع الالتقاء. (٣) من نسخة (ل). (٤) في نسخة (ل): اثنان. (٥) يثلغ: يشدخ. وقيل: ضربك الشيء الرطب الشيء اليابس حتى ينشدخ. النهاية (١/ ٢٢٠). وفي غريب الحديث لأبي عبيد (٢/ ٢٥) يوجد المعنى الأول فقط. (٦) في الأصل ونسخة (هـ): (لتأخذه). ولم يتبين لي وجهها. وفي نسخة (ل) صورتها هكذا: (باحره) والصواب -في نظري-: ليأخذها. (٧) في نسخة (ل): عليه. (٨) الكلوب -بالتشديد- حديدة معوجة الرأس. النهاية (٤/ ١٩٥). (٩) يشرشر: يشقق ويقطع. انظر غريب الحديث لأبي عبيد (٢/ ٢٦). (١٠) في نسخة (ل): وإذا. (١١) من نسخة (ل). (١٢) في نسخة (ل): هم. (١٣) ضوضوا -بغير همز للأكثر، وحكي الهمز -يعني ضجوا وصاحوا. والضوضاء: أصوات الناس وغلبتهم. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (٢/ ٢٦)، والنهاية (٣/ ١٠٥)، والفتح (١٢/ ٤٤٢). (١٤) من نسخة (ل). (١٥) كلمة (قال) ساقطة من نسخة (ل). (١٦) في نسخة (ل): ما هذان. (١٧) المرآة -بفتح الميم، وسكون الراء، وهمزة ممدودة، بعدها هاء التأنيث-: المنظر. انظر: غريب الحديث للحربي (٢/ ٧٦٣)، والمجموع المغيث (١/ ٧١٨)، والنهاية (٢/ ١٧٨)، وفتح الباري (١٢/ ٤٤٢). (١٨) في نسخة (ل): كأكره ما أنت راء. (١٩) قال ابن حجر: (معتمة بضم الميم، وسكون المهملة، وكسر المثناة، وتخفيف الميم، بعدها هاء التأنيث. ولبعضهم بفتح المثناة، وتشديد الميم. يقال: أعتم البيت: إذا = ⦗٢٧⦘ = اكتهل، ونخلة عتيمة: طويلة وقال الداودي: اعتمت الروضة: غطاها الخصب. وهذا كله على الرواية بتشديد الميم. قال ابن التين: ولايظهر للتخفيف وجه. قلت -أي ابن حجر-: الذي يظهر أنه من العتمة، وهو شدة الظلام، فوصفها بشدة الخضرة، كقوله تعالى: ﴿مُدْهَامَّتَانِ﴾ وضبط ابن بطال: مغنة بكسر الغين المعجمة، وتشديد النون ثم نقل عن ابن دريد: واد أغن ومغن: إذا كثر شجره. وقال الخليل: روضة غناء: كثيرة العشب). اهـ. الفتح (١٢/ ٤٤٣). (٢٠) النور -بفتح النون- الزهر. انظر النهاية (٥/ ١٢٧)، وفتح الباري (١٢/ ٤٤٣). (٢١) ظهري -بفتح الراء، وكسر الياء- تثنية (ظهر)، والمراد: وسطها. الفتح (١٢/ ٤٤٣). (٢٢) الدوحة: الشجرة العظيمة من أي شجر كان. غريب الحديث لأبي عبيد (٢/ ٢٦). (٢٣) في الأصل ونسخة (ل): (قال)، والتصويب من نسخة (ل) وصحيح البخاري = ⦗٢٨⦘ = (١٢/ ٤٣٩/ حديث رقم ٧٠٤٧). (٢٤) المحض -بفتح الميم، وسكون المهملة، بعدها ضاد معجمة- هو اللبن الخالص عن الماء، حلوا كان أو حامضا. فتح الباري (١٢/ ٤٤٤). (٢٥) الربابة -بفتح الراء، وتخفيف الموحدتين المفتوحتين- السحابة التي قد ركب بعضها بعضا. وجمعها رباب. وقال الزمخشري: الرباب: سحاب دوين السحاب، كأنه معلق به. وقال ابن حجر: هي السحابة البيضاء، ويقال لكل سحابة منفردة دون السحابة ولو لم تكن بيضاء اهـ. انظر: غريب الحديث للحربي (٢/ ٢٦)، والفائق (٢/ ٣١)، والنهاية (٢/ ١٨١)، والفتح (٢/ ٤٤٤). (٢٦) كلمة (به) ثابتة في الأصل ونسختي (ل)، (هـ)، ولم يتبين لي وجهها، وهي غير موجودة في سياق الحديث عند الإِمام أحمد، والبخاري، وابن حبان. انظر: المسند (٥/ ٩)، وصحيح البخاري مع الفتح (١٢/ ٤٠٣٩/ حديث رقم ٧٠٤٧)، والإحسان (٢/ ٤٣٠/ حديث رقم ٦٥٥). (٢٧) قال ابن حجر: لم أقف على اسمه. الفتح (١٢/ ٤٤٥). (٢٨) تقدم تخريجه، وفوائد الاستخراج، انظر الحديث رقم (١٠٠٣٨)، ورقم (١٠٠٤١). (٢٩) زيادة من نسخة (ل).