(٢) كلمة (قال) ساقطة من نسخة (ل). (٣) القائلة: وسط النهار وشدة الحر، وتسمى الظهيرة. انظر: مختار الصحاح (ص ٥٥٩)، وفتح الباري (٧/ ٤٢٧)، والحديث الآتي برقم: (١٠٢٩٤) حيث روى أبو عوانة تفسير القائلة عن شيخه الحربي. (٤) العضاه -بكسر المهملة، وتخفيف الضاد المعجمة- كل شجر عظيم له شوك. وقال أبو زيد: كل شجر شوك. وواحدته عضة -بالتاء- وعضاهة. انظر: غريب الحديث للحربي (٣/ ٩٢٦)، والمجموع المغيث (٢/ ٤٦٦)، وفتح الباري (٧/ ٤٢٧). (٥) لم أقف على من عينه. (٦) هو غورث بن الحارث، وفيه أقوال أخرى، ذكرها الحافظ في الفتح (٧/ ٤٢٨). و (غورث) بوزن جعفر، وقيل بضم أوله، وهو بغين معجمة، وراء، ومثلثة، مأخوذ من الغرث وهو الجوع. فتح الباري (٧/ ٤٢٨). (٧) اخترط سيفي: سله من غمده. النهاية (٢/ ٢٣). (٨) صلتا -بفتح المهملة، وسكون اللام، بعدها مثناة -أي: مجردًا من غمده. يقال: أصلت السيف: إذا جرده من غمده. انظر: النهاية (٣/ ٤٥)، وفتح الباري (٧/ ٤٢٧). (٩) في نسخة (ل): قلت. (١٠) (الشيم) من الأضداد، يكون سلا وإغمادا. يقال: شام السيف: إذا استله، وشامه: إذا أغمده. انظر: النهاية (٣/ ٤٥)، وفتح الباري (٧/ ٤٢٧). (١١) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الفضائل، باب توكله على الله، وعصمة الله تعالى له من الناس (٤/ ١٧٨٦، ١٧٨٧/ حديث رقم ١٣). وأخرجه البخاري في صحيحه -كتاب الجهاد، باب من علق سيفه بالشجر في السفر عند القائلة (٦/ ٩٦/ حديث رقم ٩١٠)، وأطرافه في: (١٩١٣، ٤١٣٦، ٤١٣٥، ٤١٣٦، ٤١٣٩).