(٢) الكليبي، أبو بكر، البصري، ت / ٢١٢ هـ. جلَّ النقاد على أنه متروك، منهم: ابن سعد، وابن المديني، وأبو بكر بن أبي شيبة، والبخاري، والعجلي، وأبو حاتم، والنسائي، وابن حجر. ورماه بعضهم بالكذب، كالساجي. وأمّا الإمام أحمد فقال: ما كان بصاحب كذب، وكان عنده من الحديث أمر عظيم. وقال أبو داوود: صدوق قدري. وقال ابن عدي: يتبين على حديثه الضعف، ومع ضعفه يكتب حديثه. انظر: الطبقات الكبرى (٧/ ٢٩٧)، والتاريخ الكبير (٦/ ٤٣ / ترجمة ١٦٤٣)، والجرح والتعديل (٦/ ٨١، ٨٢، ترجمة ٤١٧)، والكامل (٤/ ٣٤٦، ٣٤٨ / ترجمة ١١٧٩)، والميزان (٢/ ٣٦٧ / ترجمة ٤١٢٢)، واللسان (٣/ ٢٣٠، ٢٣١ / ترجمة ١٠٢٩). (٣) سليمان التيمي هو موضع الالتقاء. (٤) تقدّم تخريجه، انظر الحديث رقم (١٠١٤٩)، ورقم (١٠١٥٩).