(٢) في نسخة (ل): النعم. (٣) في الأصل ونسخة (هـ): (أخذ)، والذي أثبته من نسخة (ل). (٤) بسخاوة نفس: أي بغير شر ولا إلحاح، أي: بغير سؤال، وهذا بالنسبة للآخذ، ويحتمل أن يكون بالنسبة للمعطي، أي: بسخاوة نفس المعطي، أي: انشراحه كما يعطيه. الفتح (٣/ ٣٣٦). (٥) أرزَأ -بفتح الهمزة، وإسكان الراء، وفتح الزاي، بعدها همزة- أي: لا أنقص ماله بالطلب منه. الفتح (٣/ ٣٣٦)، وانظر النهاية (٢/ ٢١٨). (٦) هم: أبو سفيان بن حرب، وسهيل بن عمرو، وحويطب بن عبد العزى، وحكيم بن حزام، وأبو السنابل بن بعكك، وصفوان بن أمية، وعبد الرّحمن ابن يربوء. انظر الفتح (٨/ ٤٨). (٧) هكذا جمع المصنِّف هذه الأخبار، من رواية الزهري، في سياق واحد، وفرقها مسلم: فأخرج خبر صفوان في كتاب الفضائل، باب ما سئل رسول الله ﷺ شيئا قط فقال: لا (٤/ ١٨٠٦/ حديث رقم ٥٩) من طريق ابن وهب، عن يونس به. وأخرج حديث حكيم بن حزام في كتاب الزكاة، باب بيان أن أفضل الصَّدقة = ⦗١٦٨⦘ = صدقة الصّحيح الشحيح (٢/ ٧١٧/ حديث رقم ٩٦) إلى قوله: "خير من اليد السفلى"، من طريق سفيان، عن الزّهريّ، عن عروة بن الزبير، وسعيد بن المسيَّب، جميعا عن حكيم بن حزام. وأخرجه البخاريّ في صحيحه -كتاب الزكاة، باب الاستعطاف عن المسألة (٣/ ٣٣٥ /حديث رقم ١٤٧٢) من طريق عبد الله بن وهب، عن يونس به، بتمامه، وأطرافه في (٢٧٥٠، ٣١٤٣، ٦٤٤١). وحديث إعطاء النبي ﷺ لرجال من قريش، المئة من الإبل، أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الزكاة، باب إعطاء المؤلَّفة قلوبهم على الإسلام (٢/ ٧٣٣ /حديث رقم ١٣٢) من طريق ابن وهب، عن يونس، عن الزّهريّ، عن أنس بن مالك. وأخرجه البخاريّ في صحيحه -كتاب المغازي، باب غزوة الطائف (٨/ ٥٢ / حديث رقم ٤٣٣١) من طريق معمر، عن الزّهريّ، عن أنس بن مالك. وأمّا حديث تأمير أبي بكر على الحجِّ، فأخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الحجِّ، باب لا يحج البيت مشرك (٢/ ٩٨٢ /حديث رقم ٤٣٥) من طريق ابن وهب، عن يونس، عن الزّهريّ، عن حميد بن عبد الرّحمن بن عوف، عن أبي هريرة. وأخرجه البخاريّ في صحيحه -كتاب الحجِّ، باب لا يطوف بالبيت عريان … (٣/ ٤٨٣ /حديث رقم ١٦٢٢)، وأطرافه في: (٣٦٩، ٤٣٦٣، ٤٦٥٥، ٤٦٥٦، ٤٦٠٧).