ذكره ابن حبان في الثقات، وقال يُخْطِئ قال: قال عبيد الكشوري: كان عندنا باليمن مثل أحمد بن حنبل بالعراق). الثقات (٨/ ٣٦٢، ٣٦٣). (٢) زافر -بالفاء- بن سليمان، الأيادي، أبو سليمان، القهستاني، سكن الري، ثم بغداد، وولي قضاء سجستان. ذكره الذهبي في الطبقة التاسعة عشرة، وهم المتوفون بين (١٨١ - ١٩٠) هـ. وثقه ابن معين، وأحمد، وأبو داوود. وقال أبو حاتم: محله الصدق. وقال النسائي: ليس بذاك القوي. وقال -مرة-: عنده حديث منكر عن مالك. وقال البخاري: عنده مراسيل ووهم؛ وهو يكتب حديثه. وذكره أبو زرعة وغيره في الضعفاء. وقال ابن عدي: يكتب حديثه مع ضعفه. وقال الذهبي -في الكاشف-: فيه ضعف، وثقه أحمد. اهـ. وقال ابن حجر: صدوق، كثير الأوهام. انظر: الضعفاء الصغير (ص ٢٦١)، والضعفاء لأبي زرعة الرازي (٦١٩ / ترجمة ١١٤)، وتأريخ الدوري (٢/ ١٧٠/ رقم ٤٧٧٦)، والضعفاء للنسائي (١١٠/ ترجمة ٢٢٤)، والجرح والتعديل (٣/ ٦٢٤، ٦٢٥/ ترجمة ٢٨٢٥)، والكامل لابن عدي (٣/ ٢٣٢ - ٢٣٤ / ترجمة ٧٤٥)، وتأريخ بغداد (٨/ ٤٩٤، ٤٩٥/ ترجمة ٤٦٠٨)، والكاشف (١/ ٢٤٦/ ترجمة ١٦١٨)، وتقريب التهذيب (٣٣٣ / ترجمة ١٩٩٠). (٣) هو داوود بن نصير، الطائي، أبو سليمان، الكوفي. (٤) هشام بن عروة هو موضع الالتقاء. (٥) في الأصل ضبة فوق لفظ الجلالة، وفي الحاشية كلمة: (فيه). (٦) تقدم تخريجه، انظر الحديث رقم (١٠٢٧٨)، ورقم (١٠٢٧٢)، وهذا الطريق عند مسلم برقم (٧٩)، دون قولها: (ولا خير بين أمرين … ). (٧) في نسخة (ل): (لم أكتبه).