(٢) الأزهر هو: الأبيض النير. غريب الحديث لأبي عبيد (٣/ ٢٧)، والنهاية (٢/ ٣٢١). (٣) تكفأ -بالهمز، وقد يترك الهمز- أي: تمايل إلى قدام، ومعناه: يميل إلى سمته وقصد مشيه. وقال شمر: أي: مال يمينا وشمالا، كما تكفأ السفينة. وخطأه الأزهري، وذكر أن الصواب هو المعنى الأول. لكن القاضي تعقب الأزهري، قال: لا بعد فيما قال شمر، إذا كان خلقة وجبلة، والمذموم منه ما كان مستعملا مقصودا. انظر: النهاية (٤/ ١٨٣)، وشرح النووي (١٥/ ٨٥). (٤) الديباج -بكسر الدال، وقد تفتح- هو: الثياب المتخذة من الإبريسيم. النهاية (٢/ ٩٧). (٥) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الفضائل، باب طيب رائحة النبي ﷺ، ولين مسه، والتبرك بمسحه (٤/ ١٨١٥/ حديث رقم ٨٢). = ⦗٢١٨⦘ = وأخرجه البخاري في صحيحه -كتاب المناقب، باب صفة النبي ﷺ (٦/ ٥٦٦/ حديث رقم ٣٥٦١).