(٢) النضر بن محمد هو موضع الالتقاء. (٣) هو عطاء بن صهيب، الأنصاري، مولى رافع بن خديج. (٤) يأبرون -بكسر الباء وضمها- أي يلقحون. يقال أبرت النخل آبره أبرا، بوزن أكلت الشيء آكله أكلا. ويقال: أبرته -بالتشديد- أؤبره تأبيرا، بوزن علمته أعلمه تعليما. والتأبير: التشقيق والتلقيح، ومعناه: شق طلع النخلة الأنثى، ليذر فيه شيء من طلع النخلة الذكر. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (١/ ٣٤٩، ٣٥٠)، وشرح النووي = ⦗٣١١⦘ = (١٥/ ١١٦)، والفتح (٤/ ٤٠١، ٤٠٢). (٥) هو بمعنى يأبرون. انظر الإحالة السابقة، وانظر المجموع المغيث (٣/ ١٣٩). (٦) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الفضائل، باب وجوب امتثال ما قاله شرعا، دون ما ذكره ﷺ من معايش الدنيا على سبيل الرأي- (٤/ ١٨٣٥، ١٨٣٦/ حديث رقم ١٤٠).