(٢) عبد الرزاق هو موضع الالتقاء. (٣) قوله: "لأن يراني، ثم لأن يراني" هكذا جاء على التوكيد، في الأصل ونسختي (ل)، (هـ)، ومسند الإمام أحمد (٢/ ٣١٣) عن عبد الرزاق. و (٢/ ٤٤٩ - ٥٠٤) من طريق أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة. وأما صحيح مسلم فلفظه: " … لا يراني، ثم لأن يراني" عن محمد بن رافع، عن عبد الرزاق. وكذلك في صحيفة همام بن منبه- المفردة بتحقيق الدكتور رفعت فوزي- (ص ٩٠ / حديث رقم ٢٩)، من رواية محمد بن الحسين القطان، عن أحمد بن يوسف السلمي، عن عبد الرزاق، ومثله في صحيح ابن حبان (الإحسان ١٥/ ١٦٨/ حديث رقم ٦٧٦٥) من طريق إسحاق بن إبراهيم، عن عبد الرزاق. (٤) كلمة: "ومثلهم" ليست في نسخة (ل)، ولا في المصادر المذكورة في الإحالة السابقة. (٥) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب الفضائل، باب فضل النظر إليه ﷺ وتمنيه- (٤/ ١٨٣٦/ حديث رقم ١٤٢). وأخرجه البخاري في صحيحه -كتاب المناقب، باب علامات النبوة- (٨/ ٦٠٤ /حديث رقم ٣٥٨٩) من طريق أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، بلفظ: "وليأتين على أحدكم زمان، لأن يراني أحب إليه من أن يكون له مثل أهله وماله".