(٢) بكير بن مسمار هو موضع الالتقاء. (٣) من نسخة (ل). (٤) أبو يوسف، القرشيّ، ثم التيمي، اسم جده: محمد بن زكريا بن طلحة بن عبيد الله. قال ابن معين: صدوق ثقة إذا حدث عن الثقات المعروفين. وقال ابن أبي حاتم: كتب عنه أبي ببغداد. وذكره ابن حبان في الثقات. انظر: الجرح والتعديل (٩/ ٢١٣ / ترجمة ٨٩١)، والثقات (٩/ ٢٨٣)، وتأريخ بغداد (١٤/ ٢٧٢، ٢٧٣/ ترجمة ٧٥٦٥). (٥) حاتم بن إسماعيل هو موضع الالتقاء. (٦) حمر النعم -بسكون الميم من (حمر)، وبفتح النون والعين المهملة- هو من ألوان الإبل المحمودة. الفتح (٧/ ٤٧٨). (٧) في صحيح مسلم بواو العطف، ثم وجدتها عنده بالشك، لكن من حديث سلمة بن الأكوع، وسيأتي برقم (١٠٦١٠) لكن بواو العطف!!. (٨) الرمد -بفتح الراء والميم- ورم حار يعرض في الطبقة الملتحمة من العين، وهو بياضها الظاهر، الفتح (١٠/ ١٥٧). (٩) صرح بها في صحيح مسلم، وهي قوله تعالى: ﴿فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ﴾ الآية (٦١) من سورة آل عمران. وما بين المعقوفتين من نسخة (ل). (١٠) ساقطة من نسخة (ل). (١١) في الأصل: (ثم دعا) لكن يظهر أنه ضرب على (ثم). (١٢) قوله: (يعني عامر) ليس في نسخة (ل)، وملحقة في نسخة (هـ)، ومعناه: أن عامرا = ⦗٤٧٤⦘ = رواه عن أبيه، كما سيوضحه أبو عوانة في آخر كلامه على هذا الحديث. (١٣) هكذا في الأصل ونسختي (ل)، (هـ)، والصواب: (يوم خيبر) كما في صحيح مسلم وغيره. (١٤) تقدم تخريجه، انظر الحديث رقم (١٠٥٩٣)، وهذا الطريق عند مسلم برقم (٣٢). (١٥) كلمة (له) ليست في نسخة (ل)، وجاء السياق فيها هكذا: (أن سعدا قال لمعاوية). (١٦) هذا الخبر رواه ابن سعد، عن حجاج بن محمد، به. دون قوله: (حدثني حيببي). الطبقات الكبرى (التكملة ٩/ ٢٠٥/ ترجمة ٧٧ - سعد بن إبراهيم). وحق هذا الخبر أن يكون عقب الحديث التالي؛ لأنه من رواية شعبة عن سعد بن إبراهيم. وسعد بن إبراهيم تقدمت ترجمته، انظر الحديث رقم (١٠٥٧١).