(٢) إبراهيم بن سعد هو موضع الالتقاء. (٣) هو سعد بن أبي وقاص، ومالك والد سعد كنيته أبو وقاص، وأما سعد فكنيته أبو إسحاق. انظر: الأسامي والكنى للإمام أحمد (ص ١٠٤)، والكنى والأسماء للدولابي (١/ ٩٩) والإصابة (٣/ ٧٣). (٤) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب فضائل الصحابة، باب في فضل سعد بن أبي وقاص، ﵁ (٤/ ١٨٧٦/ حديث رقم ٤١). وأخرجه البخاري في صحيحه-كتاب المغازي، باب (إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا … ) (٧/ ٢٥٨ / حديث رقم ٤٠٥٩)، وأطرافه في: (٢٩٠٥، ٤٠٥٨، ٦١٨٤). تنبيه: تقدم في مناقب الزبير بن العوام- في الباب السابق- أن النبي ﷺ فداه بأبويه، يوم الخندق ويوم أحد، فيجمع بينه وبين قول علي بن أبي طالب، ﵁ هنا، بأن عليا لم يطلع على ذلك. والله أعلم. انظر الفتح (٧/ ٨٤).