(٢) من نسخة (ل). (٣) سورة لقمان، آية (١٤) وبعض (١٥). لكن في الأصل ونسختي (ل)، (هـ)، وصحيح مسلم زيادة كلمة (حسنا) في قوله تعالى: ﴿وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ﴾، وهذه الزيادة لا تتنفق مع قوله: إلى قوله: ﴿مَعْرُوفًا﴾؛ لأن هذا في سورة لقمان، كلمة (حسنا) ليست في سورة لقمان، وإنما هي في سورة العنكبوت، آية (٨). والذي يظهر من السياق أن المراد سورة لقمان، ويدل على ذلك أن صحيح مسلم ونسخة (ل) فيهما زيادة: ﴿وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي﴾ و ﴿وَصَاحِبْهُمَا في الدُّنْيَا مَعْرُوفًا﴾ وهذا هو الذي في سورة لقمان، ولكن ليس عقب قوله تعالى: ﴿وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ﴾ بل بينهما: ﴿حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا﴾ الآية. وإذا قال قائل: لعل المراد هو آية سورة العنكبوت، فيقال له: ليس في آية العنكبوت: ﴿وَصَاحِبْهُمَا في الدُّنْيَا مَعْرُوفًا﴾ كما أنها بلفظ: ﴿لِتُشْرِكَ بِي﴾. (٤) في نسخة (ل): (فأنا امرؤ). ولعله سبق قلم من الناسخ. (٥) من نسخة (ل). (٦) العبارة في نسخة (ل) هكذا: فذكرت الأنصار والمهاجرون. (٧) صورتها في نسخة (ل) هكذا: (فقالت) ولعله سبق قلم من الناسخ. (٨) في نسخة (ل): أحد لحيي. (٩) سورة المائدة، آية (٩٠). (١٠) تقدم تخريجه، انظر الحديث رقم (١٠٦٥٣)، وهذا الطريق عند مسلم برقم (٤٣). = ⦗٥٢١⦘ = فوائد الاستخراج: تقييد المهمل، وهو زهير، بأنه ابن معاوية. (١١) تقدم تخريجه، انظر الحديث رقم (١٠٦٥٣)، وهذا الطريق عند مسلم برقم (٤٣)، وهذه الجملة كلها ساقطة في نسخة (ل).