(٢) عبد الله بن دينار هو موضع الالتقاء. (٣) كان ذلك البعث آخر البعوث، وكان إلى الشام، وكان تجهيز أسامة قبل موته ﷺ بيومين. انظر: السيرة لابن هشام (٤/ ٣٨٤)، والفتح (٨/ ١٥٢). (٤) منهم: عياش بن أبي ربيعة المخزومي، وكان من مسلمة الفتح، لكنه كان من فضلاء الصحابة. الفتح (٧/ ٨٧) و (٨/ ١٥٢) و (١٣/ ١٨٠). (٥) يشير إلى إمارة زيد بن حارثة في غزوة مؤتة. الفتح (٧/ ٨٧). بكسر الهمزة وبفتحها، والميم مضمومة، وحكى الأخفش: كسرها مع كسر الهمزة، وهمزتها همزة وصل عند الأكثر، وهمزة قطع عند الكوفيين ومن وافقهم. الفتح (١١/ ٥٢١، ٥٢٢) وذكر فيها أكثر من عشرين لغة. (٦) أخرجه مسلم في صحيحه -كتاب فضائل الصحابة، باب فضائل زيد بن حارثة، وأسامة بن زيد ﵄ (٤/ ١٨٨٤/ حديث رقم ٦٣). (٧) وأخرجه البخاري في صحيحه -كتاب فضائل الصحابة، باب مناقب زيد بن حارثة، مولى النبي ﷺ (٧/ ٨٦/ حديث رقم ٣٧٣٠)، وأطرافه في (٤٢٥٠، ٤٤٦٨، ٤٤٦٩، ٦٦٢٧، ٧١٨٧).