(٢) بفتح الصاد المهملة وكسر الياء المنقوطة باثنتين من تحتها (وبعضهم ذكرها مهموزة، وهذا هو المثبت في النسخ، وفي مصادر ترجمة: جعفر بن محمد) وفي آخرها الغين المعجمة، هذه النسبة إلى عمل الصياغة وصوغ الذهب. انظر: الإكمال (٥/ ٢٣٧)، توضيح المشتبه (٥/ ٣٩٥). (٣) ابن مسلم الصفار، أبو عثمان البصري. (٤) موضع الالتقاء هو: سليمان بن المغيرة. (٥) قال النووي: "وهذا الغلام الذي توفي هو أبو عمير صاحب النغير". شرح صحيح مسلم (١٦/ ١٧). (٦) هكذا في (ك) و (هـ)، وجاء في الأصل: "عشاه". (٧) في (ك): "عليها". (٨) في (ك): "أخرى". (٩) في (ك) و (هـ): "به". (١٠) هكذا في (ك) و (هـ)، وجاء في الأصل: "فتلقت"، ومعنى قوله: فعلقت: أي حبلت. الصحاح للجوهري (٤/ ١٥٢٩). (١١) (ك ٥/ ١٦٦/ أ). (١٢) في (ك): "أجده". (١٣) هكذا في (ك) وهو الصواب، وجاء في الأصل: "بها أم سليم". (١٤) في (ك) و (هـ): "لا تطعمه". (١٥) أكاليه: هو من الكلأ، وهو الحفظ والحراسة. النهاية في غريب الحديث (٤/ ١٩٤). (١٦) الميسم: هي الآلة إلى تكوى بها الدابة. لسان العرب (١٢/ ٦٣٦). (١٧) في (ك): "ولدته". (١٨) العجوة: نوع من تمر المدينة جيد، أكبر من الصّيحاني، يضرب إلى السواد. المشارق (٢/ ٦٩)، النهاية (٣/ ١٨٨). (١٩) لاكها: أي مضغها، وهو من اللوك، وهو إدارة الشيء في الفم النهاية (٤/ ٢٧٨). (٢٠) يتلمظ: أي يدير لسانه في فيه، ويحركه يتبع أثر التمر. النهاية (٤/ ٢٧١). (٢١) في (ك): "فمسح". (٢٢) أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب فضائل الصحابة -باب من فضائل أبي طلحة الأنصاري- ٤/ ١٩٠٩، رقم ١٠٧). وأخرجه أيضًا مختصرًا في (كتاب الأداب -باب استحباب تحنيك المولود عند ولادته- ٣/ ١٦٨٩، رقم ٢٢).