(٢) موضع الالتقاء هو: الأعمش. (٣) سورة آل عمران، آية (١٦١). (٤) أي: اكتموها، ولا تسلموها، والتزموها إلى أن تلقوا الله تعالى، ومنه الغلول في الغنم، وهو: أن يخفى الشيء فلا يرد إلى القسم. المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم (٦/ ٣٧٣)، معجم مقاييس اللغة (٤/ ٣٧٧). (٥) جاء في الأصل، وفي نسخة (ك) و (هـ): "بضع"، والصواب ما أثبته. (٦) تثينة ذؤابة، وهي: الشعر المضفور من شعر الرأس. النهاية (٢/ ١٥١)، وهذه الجملة ليست في صحيح مسلم. (٧) زيادة من (هـ). (٨) بفتح الحاء المهملة وفتح اللام، هكذا جاء ضبطها في الأصل، وهكذا ضبطها القرطبي في المفهم، والنووي، وهي: جمع الحلْقة -بسكون اللام- وهي الجماعة من الناس مستديرون كحلقة الباب. انظر: المفهم (٦/ ٣٧٤، ٣٧٥)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٢٤)، النهاية (١/ ٤٢٦). (٩) أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب فضائل الصحابة -باب من فضائل عبد الله بن مسعود وأمه ﵄ ٤/ ١٩١٢، رقم ١١٤). وتقدم تخريج البخاري هذا الحديث، انظر: حديث رقم (١٠٨٢٠).