(٢) في (ك) "أخبرنا". (٣) هو عبد الله بن عبد الحكم، أبو محمد الفقيه المالكي. (٤) موضع الالتقاء هو: شعيب بن الليث. (٥) بالفتح: وهي السهام إذا رميت عديدة واحدة، لا يتقدم شيء منها على الآخر. غريب الحديث والأثر لابن الجوزي (١/ ٣٩٥)، المشارق (١/ ٣٠٠). (٦) زيادة من (ك). (٧) قال العلماء: المراد بذنبه هنا: لسانه، فشبه نفسه بالأسد في انتقامه وبطشه إذا اغتاظ، وحينئذ يضرب بذنبه جنبيه اهـ. شرح صحيح مسلم للنووي (١٦/ ٧٢). (٨) أي: أخرجه. غريب الحديث والأثر لابن الجوزي (١/ ٣٤٥)، المشارق (١/ ٢٥٧). (٩) أي: لأقطعن أعراضهم تقطيع الأديم، وتشقيقه. غريب الحديث لابن الجوزي (٢/ ١٩١)، المشارق (٢/ ١٥٤). (١٠) بكسر الدال: وهو الجلد. المشارق (١/ ٢٤). (١١) هو الغبار. المشارق (٢/ ٢٤). (١٢) بفتح الكاف والمد: ثنية بأعلى مكة، عند المحصب. مراصد الإطلاع (٣/ ١١٥١)، شرح صحيح مسلم للنووي (١٦/ ٧٤). (١٣) جمع عنان، وهو: الفرس. الصحاح (٦/ ٢١٦٦). (١٤) الرماح الطوال. النهاية (١/ ٤٩)، اللسان (١١/ ١٥). (١٥) أي: الرقاق، ويفهم هذا من قول العرب للفرس: إن فصوصه لَظِماء، أي: ليست برهلة كثيرة اللحم. الصحاح (١/ ٦١)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٧٥). (١٦) أي: مسرعات. الصحاح (٢/ ٨١٨). (١٧) (ك ٥/ ١٨٢/ أ). (١٨) أي: مماثل ومساوٍ. الصحاح (١/ ٦٨)، شرح صحيح مسلم (١٦/ ٧٥). (١٩) أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب فضائل الصحابة -باب فضائل حسان بن ثابت ﵁ ٤/ ١٩٣٥، رقم ١٥٧). وانظر: تخريج القصيدة في ديوان حسان (١/ ١٧)، وانظر: ما كتبه المحقق حول اختلاف الروايات في القصيدة.