(٢) هو: واد في ديار هوازن فيه كانت وقعة حنين للنّبيّ ﷺ. مراصد الاطلاع (١/ ١٣٢). (٣) الجشمي البكري، والصمة: لقب أبيه معاوية بن الحارث، من هوازن، كان سيد بني = ⦗١٥٩⦘ = جشم وفارسهم. وكان من الشعراء الفرسان، وعاش حتى سقط حاجباه عن عينيه، قتل يوم حنين ولم يسلم. انظر: المؤتلف والمختلف في أسماء الشعراء للآمدي (ص ١١٤)، المؤتلف والمختلف للدارقطني (٢/ ١٠٠٩)، الأعلام للزركلي (٢/ ٣٣٩). (٤) في (ك): "فكفه" والمعنى استقبله مواجهة. لسان العرب (٩/ ٣٠٣). (٥) في (ك): "فمكثت". (٦) أي: أن السرير قد نسج وجهه بالسعف، ولم يكن على السرير وطاء سوى الحصير. النهاية (٢/ ٢٦٥)، الصحاح (٤/ ١٧١٣). (٧) زيادة من (ك). (٨) (ك ٥/ ١٨٦/ ب). (٩) جاء في (ك): "إحديهما". (١٠) أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب فضائل الصحابة -باب من فضائل أبي موسى، وأبي عامر الأشعريين، ﵄ (٤/ ١٩٤٣، رقم ١٦٥). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب المغازي -باب غزوة أوطاس-٤/ ١٥٧١، رقم ٤٠٦٨) من طريق محمد بن العلاء عن أبي أسامة به. فائدة الاستخراج: تصريح أبي أسامة بالسماع من بريد.