(٢) موضع الالتقاء هو: شعبة. (٣) بضم أوله ثمَّ السين المهملة المفتوحة، اسمه: مالك بن ربيعة. انظر: الإكمال (١/ ٧٠)، الإصابة (٧/ ١٧). (٤) بفتح النون، وتشديد الجيم: بطن من الخزرج. والنجار هو: تيم الله، سمي بذلك لأنه ضرب رجلًا فنجره، فقيل له: النجار، وهو ابن ثعلبة بن عمرو بن الخزرج. النسب لأبي عبيد القاسم بن سلام (٢٧٧)، الأنساب (١٣/ ٣٥)، فتح الباري (٧/ ١٤٤). (٥) هم من الأوس، وهو عبد الأشهل بن جشم بن الحارث الأصغر بن عمرو بن مالك بن الأوس بن حارثة. انظر: عمدة القاري (١٣/ ٣٣٧)، فتح الباري (٧/ ١٤٤). (٦) أي الحارث الأكبر بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس. انظر: النسب لأبي عبيد القاسم بن سلام (٢٧٣)، الأنساب (٤/ ٨) فتح الباري (٧/ ١٤٥). (٧) ساعدة هو: ابن كعب بن الخزرج الأكبر. انظر: عمدة القاري (١٣/ ٣٣٧)، فتح الباري (٧/ ١٤٥). (٨) زيادة من (ك). (٩) هكذا في (ك) وصحيح مسلم وبقية الروايات، وفي الحديث الذي سيأتي بعده ما يدلّ على ذلك، وجاء في الأصل: "دار". (١٠) القائل هو: سعد بن عبادة كما بينته رواية البخاري في صحيحه (كتاب فضائل الصحابة -باب منقبة سعد بن عبادة- ٣/ ١٣٨٥) رقم (٣٥٩٦). وكان رضي تعالى عنه من بني ساعدة وكان كبيرهم يومئذ (فتح الباري ٧/ ١٤٥). (١١) أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب فضائل الصحابة -باب في خير دور الأنصار- ٤/ ١٩٤٩، رقم (١٧٧)، وأخرجه البخاري في صحيحه (كتاب فضائل الصحابة -باب فضل دور الأنصار-٣/ ١٣٨٠، رقم (٣٥٧٨).