(٢) جاء في (ك): "محدثنا". (٣) جاء في بعض الروايات عن أسير بن جابر: أن أويسا القرني كان إذا حدث وقع حديثه من قلوبنا موقعا لا يقع لحديث غيره. أخرجه الحسن بن موسى الأشيب عن حماد بن سلمة به. (جزء الحسن الأشيب ٦٦، رقم (٤٢). (٤) في (ك): "يؤذونني". (٥) جاء في (ك): "قال". (٦) (ك ٥/ ١٩٩ / ب). (٧) في (ك): "قد". (٨) أملس: أي اختفى بسرعة. الصحاح (٣/ ٩٨٠)، الفائق (٣/ ٣٨٥). (٩) إسناد هذا الحديث عند مسلم، وقد تقدم في الحديث السابق (١١٠٨١)، ولكن هذا اللفظ بتمام القصة ليس هو عند مسلم، وساق هذه الرواية بتمامها الإمام الذهبي في السير (٢/ ٢٢)، ورمز لها بـ "م" أي أنها عند مسلم، وليست بتمامها عند مسلم كما تقدم -والله أعلم-. والصواب أن تمام القصة من طريق أبي النضر تفرد بها أبو عوانة، وأوردها مسلم مختصرة.