(٢) موضع الالتقاء هو: عبد الرزاق الصنعاني. (٣) في (ك): "أخبرنا". (٤) أي: يرويه عن النبي ﷺ وهذه الصيغة من صيغ الرفع كما قرر ذلك علماء المصطلح، كالعراقي، وابن حجر والسخاوي والسيوطي وغيرهم. انظر: النكت على ابن الصلاح (٢/ ٥٣٥)، فتح المغيث (١/ ١٤٤)، تدريب الراوي (١/ ١٥٦)، شرح ألفية السيوطي للشيخ محمَّد آدم (١/ ١٠٦). (٥) انظر: تخريج الحديث رقم (١١١٧٧). (٦) أي: شك معمر في رفعه ووقفه، والصواب: هي رواية الرفع، حيث جاءت من = ⦗٣٥٤⦘ = طرق كثيرة عن عبد الرزاق، عن معمر بالجزم كما تقدم. (٧) هو: الذهلي، ولم أقف على روايته. (٨) هكذا في (ك)، وجاء في الأصل: "مرفوع". (٩) زيادة من (ك)، وقد رواه أحمد في مسنده (٥/ ٤٢١) عن عبد الرزاق مرفوعًا. (١٠) هذه الرواية تؤيد ما تقدم من أن الصواب هو الرفع.