(٢) موضع الالتقاء هو: النضر بن شميل. (٣) هو: عمرو بن عيسى العدوي. (٤) زيادة من (ك). (٥) (ك ٥/ ٢٢١/ ب). (٦) منسوبة إلى حضن بالتحريك، وهو: جبل بأعالي نجد، وقيل: هو غنم حمر وسود، وقيل: التي أحد ضرعيها أكبر من الآخر. النهاية (١/ ٤٠١). (٧) أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب الإيمان -باب بيان عدد شعب الإيمان وأفضلها وأدناها وفضيلة الحياء- ١/ ٦٤، رقم ٦١ مكرر). فوائد الاستخراج: ١/ تسمية النضر في الإسناد. = ⦗١١⦘ = ٢ / ساق المصنف لفظ رواية النضر عن أبي نعامة عن حجر، واقتصر مسلم على الإسناد فقط. وأحال على رواية حماد بن زيد، ولكن عند المقارنة نجد أن رواية حماد بن زيد اشتملت على القسم الأخير، وهو المرفوع إلى النبي ﷺ في رواية النضر عن أبي نعامة، وأما القسم الأول وهو الموقوف إلى قوله؟ "أخطأ أو أصاب" فليس في رواية حماد وإسناد المصنف لهذه الرواية الموقوفة صحيح، وقد أخرجها ابن سعد في الطبقات الكبرى (٤/ ٢٨٧، ٢٨٨) قال: أخبرنا روح بن عبادة، عن أبي نعامة، عن حميد بن هلال، عن حجير به، وهذا إسناد صحيح.