(٢) هو: محمد بن سليم، أبو هلال الراسبي البصري. قال ابن معين: "صالح ليس بذاك القوي"، وقال مرة "صدوق"، وقال ابن مهدي وأبو زرعة والنسائي: "ليس بالقوي"، وقال ابن حجر: "صدوق فيه لين". انظر: تاريخ الدارمي (ص ٤٩، رقم ٣٨)، سؤالات ابن الجنيد (ص ٤٢٧، رقم ٦٤٣) وسؤالات البرذعي لأبي زرعة (٢/ ٥٠٦) تهذيب الكمال (٢٥/ ٢٩٢) التقريب (ص ٤٨١). (٣) هو: جابر بن عمرو الراسبي، وهو موضع الالتقاء في كلا الإسنادين. (٤) أبو طلحة الراسبي البصري. وثقه أحمد، وابن معين، والنسائي، وغيرهم، وغضب ابن معين عند ما قيل له: إن ابن عرعرة يضعفه، وقال العقيلي: "صدوق في حفظه بعض الشيء". ثم قال: "وله غير حديث لا يتابع على شيء منها" وقال ابن حجر: "صدوق يخطيء". انظر: سؤالات ابن الجنيد (ص ٤٤٣، رقم (٧٠٦)، الجرح (٤/ ٣٣٠)، الضعفاء للعقيلي (٢/ ١٨٥)، تهذيب الكمال (١٢/ ٣٩٥)، التقريب (ص ٢٦٤). (٥) زيادة من (ك). (٦) انظر: تخريج الحديث رقم (١١٤٣٥). فائدة الاستخراج: جاء عند مسلم "أبو الوازع" بالكنية، وجاءت رواية المصنف = ⦗١٠٣⦘ = ببيان اسمه بأنه: "جابر بن عمرو الراسبي".