(٢) ابن مسلم بن عبد اللِّه الباهلى، الصفار البصري. (٣) ابن خالد بن عجلان الباهلى مولاهم، البصري. (٤) ابن أبي صالح ذكوان السمان المدني. (٥) يعني أبا هريرة. (٦) أخرجه البخاري في الأدب المفرد (باب ما يقول إذا أصبح، ح: ١١٩٩)، وأبو داود في السنن=
⦗٣٤⦘ = (كتاب الأدب، أبواب النوم، باب ما يقول إذا أصبح، ٤/ ٤٧٦/ ٥٠٧٠)، والنسائي في السنن الكبرى (٩/ ٢٠٩/ ١٠٣٢٣)، وعمل اليوم والليلة (٥٦٤)، وأبو العباس السراج في حديثه (٢/ ٣٥/ ١١٦) - ومن طريقه البغوي في شرح السنة (٥/ ١٣٢٥/١١٢) - وابن حبان في الصحيح (٣/ ٢٤٥/ ٩٦٥)، والطبراني في الدعاء (٢٩٢)، وابن منده في التوحيد (٢/ ٣٢١/١٨٠) وغيرهم، من طرق عن وهيب بن خالد، به مثله. ولم أقف عليه من رواية عفان عن وهيب عند غير المؤلف ﵀، وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١٠/ ٢٤٤/ ٢٩٩٠٣)، وأحمد في المسند (١٤/ ٢٩٠/ ٨٦٤٩، ١٦/ ١٠٧٦٣/٤٤٤)، والنسائي في السنن الكبرى (٩/ ٨/ ٩٧٥٢)، وعمل اليوم والليلة (٨)، وابن حبان في الصحيح (٣/ ٢٤٤/ ٩٦٤) وغيرهم من طريق عفان وجماعة عن حماد بن سلمة، عن سهيل، به مثله بالطرف الأول منه، دون ذكر المساء. وأخرجه الترمذي في جامعه (أبواب الدعوات عن رسول الله ﷺ، باب ما جاء في الدعاء إذا أصبح وإذا أمسى، ٥/ ٤٦٦/ ٣٣٩١) من طريق عبد الله بن جعفر، وابن ماجه (كتاب الدعاء، باب ما يدعو به الرجل إذا أصبح وإذا أمسى، ٥/ ٣٥ / ٣٨٦٨)، وابن السنى، في عمل اليوم والليلة (٣٥) وغيرهما من طريق عبد العزيز بن أبي حازم، وابن منده في التوحيد (١/ ٢٨٥/ ١٣٣) والبيهقي في الدعوات، الكبير (١/ ٨٥/ ٢٥) من طريق روح بن القاسم، ثلاثتهم عن سهيل، به نحوه.