(٢) سليمان بن طرخان التيمي مولاهم، البصري. (٣) هي "رغسه"، كما في الحديث السابق. (٤) كذا في رواية الإمام أحمد عن عفان به. (المسند ١٨/ ٢٦٣ رقم ١١٧٣٦) - بالشك - وجاء في الأصل "ك" (و). (٥) لغة في سحق. انظر: الصحاح للجوهري (٤/ ١٥٩٢)، النهاية لابن الأثير (٢/ ٣٤٧). (٦) أي فرِّقُوني وانثروني. انظر: الصحاح (ذرر، ٢/ ٦٦٣)، النهاية (٢/ ١٥٧). (٧) لغة في سحق، كما تقدم آنفا. (٨) بالفاء، أي ما تدارك. (شرح صحيح مسلم للنووي ٧/ ١١٦١). (٩) يعني عبد الرحمن بن مُلّ النهدي، وسلمان هو الفارسي ﵁. (١٠) أخرجه مسلم في الصحيح (كتاب التوبة، باب سعة رحمة الله، ٤/ ٢١١٠، ح: ٢٨ - ٢٧٥٧)، عن يحيى بن حبيب الحالثي، عن معتمر به، وأحال متنه على حديث شعبة عن قتادة بنحوه، وقال: "وفي حديث التيمي: فإنه لم ينثر عند الله خيرا، قال: فسرها قتادة: لم يدخر عند الله خيرا". وهو متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح (كتاب الرقاق، باب الخوف من الله، ٨/ ١٠١/ ٦٤٨١)، عن موسى - وهو ابن إسماعيل التبوذكي -، وفي (كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: يريدون أن يبدلوا كلام الله، ٩/ ١٤٥ - ١٤٦/ ٧٥٠٨) عن عبد الله بن أبي الأسود، كلاهما عن معتمر به. وفيه من فوائد الاستخراج بيان المتن المحال به على المتن المحال عليه.