(٢) هو أحمد بن أحمد بن المغيرة الأزدي. (٣) ابن محمد المصيصي أبو محمد. (انظر تهذيب الكمال ٥/ ٤٥٤). (٤) ابن الحجاج وهو موضع الالتفاء. (٥) هو ثقب الابرة -وهو تعليق بالمحال بمعنى النفي- (انظر شرح صحيح مسلم للنووي ١٧/ ١٨٢، تكملة فتح الملهم ١٢/ ٨٠). (٦) بضم الدال تصغير للدَبل (بفتح الدال) بمعنى الطاعون، وهي خراج ودمّل كبير تظهر في الجوف تقتل غالبًا. (انظر: النهاية ٢/ ٩٩، تكملة فتح الملهم ١٢/ ٨٠). (٧) أي يظهر ويرتفع (انظر تكملة فتح الملهم ١٢/ ٨١). (٨) اخرجه مسلم في صحيحه (صفات المنافقين ٤/ ٢١٤٣ رقم ١٠) من طريق محمد بن جعفر (غندر) عن شعبة به. (٩) هو محمد بن جعفر -ومن طريقه أخرج مسلم الحديث كما تقدم-. (١٠) كذا في صحيح مسلم -وهو الصواب- وجاء في الأصل (طائفة)، وهو خطأ. والله أعلم. (١١) هو الأسود بن عامر وأخرج روايته مسلم في صحيحه كما سيأتي. (١٢) سبب تقديم مسلم لرواية شاذان هو الجزم وعدم الشك: بأن عمارًا سمعه من حذيفة خالفه غندر -وهو أحفظ وأثبت في شعبة- وكتابه هو الحكم بين أصحاب شعبة. (انظر: شرح العلل لابن رجب ٢/ ٧٠٣) ووافقه أيصًا على الشك الحجاح بن محمد =